رئيس لجنة الشباب بالاتحاد العام للمصريين بالخارج يتفوق في بكالوريوس الطب البشرى والماجستير من رومانيا
رئيس لجنة الشباب بالاتحاد العام للمصريين بالخارج يتفوق في بكالوريوس الطب البشرى والماجستير من رومانيا
كتبت سعادحسنين
صورة مشرفه للشباب المكافح أضاءت سماء أوروبا بحصول الشاب الدكتور معتز عبدالله مباشر رئيس لجنة الشباب بالاتحاد العام للمصريين برومانيا حصل هذا العام بتفوق على درجة الطب البشرى والماجستير من كلية الطب جامعة كارول دافيلا ببوخارست رومانيا
وهوالطالب المصرى الوحيد الذى حصل هذا العام بتفوق على درجة الطب البشرى والماجستير من كلية الطب جامعة كارول دافيلا ببوخارست رومانيا
وهى من اعرق الجامعات فى المجال الطبى على مستوى اوروبا حيث تأسست 1857.
وسميت الدفعة باسم بلاجا العالم الرومانى الذى اخذ جائزة نوبل
حيث حضر وزير التعليم الرومانى سورين ميهاى كمبيانو والعميد اركان حرب طيار محمود وهبى ملحق الدفاع المصرى برومانيا لتكريمةلحصول الباحث المتميز المصرى الوحيد على بكالوريوس الطب والماجستير برومانيا
ورغم صعوبه دراسه الطب الا ان د معتز عبدالله مباشر لا بتخلي عن مساعده المغتربين وتقديم العون والمساندة خاصه أثناء حرب روسيا واكورانبا منذ عدة شهور الذى ساعد الطلبة المصريين العالقين القادمين من اوكرانيا
الطالب المصرى الوحيد الذى حصل هذا العام بتفوق على درجة الطب البشرى والماجستير من كلية الطب جامعة كارول دافيلا ببوخارست رومانيا
وهى من اعرق الجامعات فىىالمجال الطبى على مستوى اوروباتأسست 1857.
وسميت الدفعة باسم بلاجا العالم الرومانى الذى اخذ جائزة نوبل
حيث كان معتز طوال 6. سنوات كان يدرس ويساعد ابناء مصر برومانيا على تواصل دائم معهم
د .معتز رغم الدراسه الصعبه الا أن حبه لوطنه جعله يضحى بوقته ومجهوده من أجل الوطن فقد كان يذهب للتلفزيون الرومانى لكي يترجم عدة افلام واعمال وطنية منها فيلم تسجيلى حكاية وطن وفيلم احياء الجذور الى اللغة الرومانية مجانا
وهوعلى اهبة الاستعداد دائما لمساعدة الطلبة والشباب بحكم سنه ووطنيته
حيث كان معتز يشرف على طلبة العالقين القادمين من أوكرانيا فى توفير متطلباتهم الغذائية وتوفير سكن لهم ويلبى احتياجاتهم
وعلي الرغم من كل هذه المشاغل الا أنه كان يمارسه الرياضه المفضلة له رياضة الكيك بوكس
كما أنه ابن للدكتور عبدالله مباشر رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج برومانيا
أبناء الوطن يرسمون صورة مشرقة بالخارج وفي اي مكان يتواجدون فيه يرسمون اجمل صورة فتجد الشباب يقدمون الخدمات التطوعية التي تفرح القلب وترسم الصورة الحضارية المشرقة بل صور الحب والإنسانية ونفوسهم راضية وهم يرون الابتسامة على وجوه قاصديهم مبدأهم العطاء والتضحيه من أجل الوطن والمواطنين والمقيمين في الغربه
ومساعدتهم والوقوف بجوارهم في كل المواقف والأزمات التي يتعرضون لها خاصه أثناء الحرب الروسيه الاوكرانية
فأصبحت لديهم الخبرة من خلال الاحتكاك المباشر بكثير من الجنسيات التي تتعدد ثقافاتهم فتجدهم في مواقع المسؤولية يخدمون كل مغترب تطوعاً وحباً وتقديراً بنفوس راضية وهكذا هم شباب هذا الوطن الغالي الذي يزهو بهم.
صورة مشرفة لمصرمن خلال شبابها في الخارج ليكونوا خير سفراء لنا في الخارج ويمثلوا وطنهم أفضل تمثيل،
إن القلب لينشرح فرحاً وفخراً وهو يرى شباب هذا الوطن يخدمونه في كل الميادين ويؤدون عملهم على أكمل وجه وهم يشعرون بالمحبة والتقدير و يصلون إلى أرقى المناصب وأفضلها، مما جعلهم محل تقدير واحترام، حيث إنهم يمثلون الوطن سواء كانوا طلبه يدرسون في أوربا ليكونوا خير سفراء لمصر في الخارج من خلال أخلاقهم الكريمة وتعاونهم ومساعده كل من يلجأ إليهم في الغربه وتقديم يد المساعده لهم أو يعملون في الخارج
