«احمد ديـاب» زويل جديد طالب بـ«زراعة الفيوم» مرشح لجائزة «ستيفن هوكينج» في العلوم
كتب حامد خليفة
إشادة كبيرة حصل عليها أحمد دياب، الطالب بكلية الزراعة جامعة الفيوم وإبن محافظة بنى سويف، وذلك بعد تأهله لنيل جائزة «ستيفن هوكينج» في العلوم على مستوى العالم، والتي فاز بها العام الماضي “إيلون ماسك” أحد علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء.
وأصبح دياب ضمن المؤهلين للتصفيات النهائية، ببحثه الذي أختير ضمن أفضل 3 أبحاث، من بين 20 ألف بحث على مستوى العالم في الخلايا الحرارية.. ولهذا إستحق لقب “زويل الجديد”، ويحلم بالحصول على جائزة نوبل.
“فيتو” تنشر 15 معلومة عن زويل الجديد:
مشروع الخلايا الحرارية يعتبر صديقا للبيئة حيث تعتبر أول خلايا تنتج كهرباء بشكل مستدام.
المادة الأساسية المستخدمة في التصنيع هي الكلوروفيل وليس السليكون.
الخلايا الحرارية البديلة عن الخلايا الشمسية يمكنها إنتاج شحنات كهربائية طوال اليوم وليس فقط وقت الضوء.
الخلايا الحرارية تعتمد على فوتونات الأشعة تحت الحمراء بنسبة تتراوح بين 65: 70% والضوء 30%.
الخلايا الحرارية كفاءتها أعلى من الخلايا الشمسية.
إستخدام أحدث تقنيات النانو والليزر في التصنيع.
لا ينحصر إستخدامها فوق أسطح المنازل والمؤسسات فقط، بل في جميع الأماكن أي داخل وخارج المؤسسات.
فترة عمر نصف الخلية تتراوح ما بين 25 : 40 سنة.
الخلايا الحرارية أقل تكلفة من الخلايا الشمسية.
توافر المواد الخام في الطبيعة بنسبة أعلى من 90% بعكس الخلايا الشمسية 77%.
24 دولة إعترفت بمشروعه حتى الآن، بينها ألمانيا.
أول مصري وعربي يتأهل للتصفيات في مسابقة جائزة «ستيفن هوكينج.»
تم إختياره ضمن أفضل 50 شخصية مؤثرة في الوطن العربي من جامعة الدول العربية.
تم تكريمه مرتين في عيد العلم بجائزة التميز وجائزة التفوق العلمي.